
من هي ياسمين يحيى السيرة لذاتية ويكبيديا
ياسمين يحيى عبده مصطفى هي الباحثة التي تحمل الجنسية العربية المصرية. ولدت في محافظة دمياط ونشأت فيها. تبلغ من العمر 26-27 عامًا، فهي من مواليد عام 1998 م. حصدت المراكز الأولى في مراحل دراستها الإبتدائية والاعدادية، هذا ما دفع بها إلى الالتحاق بمدرسة المتفوقات للعلوم والتكنولوجيا والتميز فيها.
ياسمين يحيى المسيرة المهنية
بدأت ياسمين مصطفى مسيرتها المهنية منذ اختراعها جهاز يعمل على توليد أنواع الطاقة، وذلك من خلال تبخير المياه على حرارة حرق قش الأرز. ونتيجة ذلك تلقت الباحثة ياسمين عروض متعددة ومن دول أجنبية من أجل تنفيذ مشروعها، ولكنها رفضت وأصرت على تنفيذ مشروعها في مصر.
ياسمين يحيى السيرة الذاتية
فيما يلي السيرة الذاتية لياسمين مصطفى:
- الاسم الكامل: ياسمين يحيى عبده مصطفى.
- تاريخ الولادة: في عام 1998 م.
- مكان الولادة: في محافظة دمياط المصرية.
- كذلك العمر: 26-27 عامًا.
- اللغات: اللغة العربية.
- الديانة: الديانة الإسلامية.
- الجنسية: العربية المصرية.
- كذلك مكان الإقامة: في دولة مصر.
- الحالة الاجتماعية: غير معروف.
- المؤهل العلمي: باحثة في علوم الأرض والبيئة.
- المهنة: باحثة مصرية.
- كذلك سنوات النشاط: منذ عام 2015 م حتى يومنا هذا.
عمر ياسمين مصطفى
إنّ عمر ياسمين مصطفى هو 26-27 عامًا، فهي من مواليد عام 1998 م.
جنسية ياسمين يحيى
كما تحمل ياسمين مصطفى الجنسية العربية المصرية، فقد ولدت في محافظة دمياط المصرية، وتقيم في دولة مصر.
إنجازات ياسمين يحيى
إن أبرز إنجازات ياسمين مصطفى هي:
- حصلت على جائزة المركز الأول عن فئة علوم الأرض والبيئة في معرض إنتل إيسف الدولي للعلوم والهندسة في الولايات الأمريكية المتحدة في عام 2015 م.
- تسمية أحد الكويكبات المكتشفة حديثًا باسم جدها الأكبر مصطفى، وذلك بمثابة تقدير لجهودها في مجال البحث العلمي في مجال علوم الأرض.
- كما قامت شركة هايمن الأميركية بتأليف كتاب يتحدث عن سيرتها الذاتية ورحلتها العلمية.
- أدرجت السيرة الذاتية لياسمين مصطفى في منهاج الثانوية العامة المصري في عام 2021 م.
- بالإضافة إلى ظهورها على غلاف كتاب اللغة الإنجليزية للصف الثالث الثانوي.
اختراعات ياسمين يحيى
تتمثل أبرز اختراعات الباحثة المصرية ياسمين مصطفى فيما يلي:
- اختراع مشروع يقوم بتنقية المياه باستخدام قشور الروبيان / الجمبري.
- كذلك اختراع جهاز يعمل على تبخير المياه على حرارة حرق قش الأرز وتوليد الطاقة.