من هي فاتن موسى طليقة مصطفى فهمي ويكيبيديا

من هي فاتن موسى طليقة مصطفى فهمي ويكيبيديا بشكل كبير بعد وفاة زوجها السابق الممثل المشهور مصطفى فهمي. كما نعت الإعلامية اللبنانية زوجها السابق بكلمات مؤثرة تعبر عن مدى حزنها الشديد أثناء سماعها خبر وفاة الفنان مصطفى فهمي؛ لذلك عزيزي القارئ لتعلم من هي فاتن موسى طليقة مصطفى فهمي

من هي فاتن موسى

فاتن موسى هي الزوجة الثالثة والأخيرة للفنان الراحل مصطفى فهمي. كما دام زواجهما 6 سنوات انتهى بالطلاق ضمن ظروف صعبة للطرفين. كذلك الأمر فاتن هي إعلامية لبنانية الجنسية مشهورة على مستوى العالم العربي ومعروفة بالبرامج المميزة التي كانت تقدمها.

فاتن موسى ويكيبيديا

من المعلومات حول الإعلامية فاتن ما يلي:

الاسم: فاتن موسى.
تاريخ الميلاد: الـ 26 من شهر آب (أغسطس).
سنة الميلاد: 1962.
الجنسية: تحمل الجنسية اللبنانية.
مكان الولادة: لبنان.
اللغة: اللغة العربية.
الحالة الاجتماعية: مطلقة.
زوجها السابق: الفنان الراحل مصطفى فهمي.

السيرة الذاتية لطليقة مصطفى فهمي

السيرة الذاتية لفاتن طليقة الفنان الراحل مصطفى فهمي هي:

العمل: إعلامية مشهورة في لبنان.
بداية مسيرتها المهنية: عملت كصحفية ثم عملت في تقديم البرامج الاجتماعية والسياسة والفنية.
أعمالها: قدمت البرنامج التلفزيوني المشهور ما في دخان بلا نار.
المشاركات: شاركت موسى في العديد من المهرجانات الفنية.
زواجها: تزوجت موسى من الفنان الراحل مصطفى فهمي في عام 2015 حيث كانت الزوجة الثالثة له والأخيرة.
حفل الزفاف: تزوجت فاتن من مصطفى فهمي بحفل زفاف ضخم ضم العديد من الفنانين والمشاهير اللبنانيين والمصريين ضمن أضخم الفنادق في مصر.
الطلاق: استمر زواج الإعلامية موسى من الفنان الراحل مصطفى فهمي قرابة الـ 6 سنوات حيث انتهى بالطلاق في عام 2021.
فارق العمر: تصغر فاتن الفنان مصطفى فهمي حوالي الـ 20 سنة.

نعي فاتن لطليقها مصطفى فهمي

كما نعت موسى طليقها مصطفى فهمي بكلمات مؤثرة وحزينة عبر مواقع التواصل الاجتماعي حيث كتبت ضمن حسابها على الانستغرام ما يلي: (مصطفى لم أتخيل يومًا أن أواجه هذه اللحظة ربما كنت دائمًا أهرب منها، أهرب من لحظة الفراق الأبدي النهائي فسبحان من قهر عباده بالموت وإنا لله وإنا إليه راجعون). كذلك الأمر أضافت له العديد من الكلمات المؤثرة، حيث قالت: (أنت العاشق للحياة الرياضي الضحوك شاب القلب والروح خانك المرض اللعين برغم ثباتك وقوتك ورحلت باكرًا جدًا كانت الحياة تليق بك لأن ليس لك مثيل).